وأصفر عطاف إذا راح ربه

وأَصْفَرَ عَطَّافٍ إِذَا رَاحَ رَبُّهُغَدَا ابْنَا عِيَانٍ بِالشِّوَاءِ المُضَهَّبِ

إلى كبد كأن منهاة سوطها

إِلَى كَبِدٍ كَأَنَّ مَنْهَاةَ سَوْطِهَابِفَرْجِ الحِزَامِ بَيْنَ قُنْبٍ ومَنْقَبِومَا انْتَقَصَتْ مِنْ حَالِبَيْهِ ومَتْنِهِ

ولم أصطبح صهباء صافية القذى

وَلَمْ أَصْطِبحْ صَهْباء صافِيَةَ القَذَىبِأَكْدَرَ مِنْ ماءِ اللَّهابَةِ والعَجْبِولَمْ أَسْرِ في قَوْمٍ كِرَامٍ أَعِزَّةٍ

فقل للحماس يترك الفخر إنما

فَقُلْ لِلْحَمَاسِ يَتْرُكِ الفَخْرِ إِنَّمَابَنَى اللَّؤْمُ بَيْتاً فَوْقَ كُلِّ يَمَانِأَقَرَّتْ بِهِ نَجْرَانُ ثُمَّ حَبَوْنَنٌ