ما قال أوه لفقده واها
ما قال أَوَّهْ لفقده واهَاكمستريحٍ لقوله آهَاتَبَرَّمُ النفِس من بلابلها
مالي عجلت إلى دعائك
مالي عَجلتُ إلى دُعائكْوحُرِمتُ حَظّي من لقائكْوتركتَني مُسْتَوْحِشاً
قد أغتدي والليل في دجاه
قد أغْتِدي والليلُ في دُجاهُوالصبح لم يَنْهَضْ به سَناهُعلى حِصَانٍ شَنِجٍ نَساهُ
ومهمه مشتبه الأرجاء
ومَهْمَه مُشتبِهِ الأَرْجاءِجَهْمِ الفَيافِي مُوحِشِ اليَهْماءِعارِي الرُّبَا إلاّ من النَّكْباء
أخفف تسليمي وأصفي مودتي
أخَفّف تسليمي وأُصفِي مودَّتيوأطوى على نصحي لك القلب والصدراوإني إذا ما غِبتُ عنك لناظِرٌ
أغيب ولي مهجة لا يزال
أغِيبُ ولي مهجة لا يزالإليك سُرَاها وتبكيرُهاولكنّك الشمسُ حيث انصرفْتُ
وباكية متوجة بنار
وباكيةٍ متَوَّجةٍ بنارِكأنّ دموعَها حَبَبُ العُقَارِإذا ما تُوِّجت في دار قوم
بأبي الزائر الذي ملأ اللحظ
بِأبي الزائرُ الذي ملأَ اللحظ بهاءً وكلَّ قلب سروراخِلْتُه البدرَ مقبلاً وقديماً
ما بان عذري فيه حتى عذرا
ما بانَ عُذري فيه حتى عَذّراومَشَى الدُّجى في خدّه فتحيّراهَمّت تُقبِّله عقاربُ صُدغِه
عند أهل العلوم والآداب
عند أهلِ العلومِ والآدابِتُبتغَى كُتْبُ جوهر الآدابِفتفضّلْ يا من حَوَى قَصَباتِ السْ