وا بأبي الظبي الذي لو بدا
وا بِأبِي الظّبيُ الذي لو بداللبدرِ قال البدرُ واظُلْمَتاهْأثّرتُ بالألحاظ في خدّه
شهد الظرف والأدب
شَهد الظِّرفُ والأدبْلك بالمجد والحسبْيا شقيقَ النَّدى الذي
نحن من البستان في نزهة
نحن من البستان في نُزْهةٍولفظُنا مثل حُلاه سَوَاتَذاكُرٌ يطفي غليلَ الجوى
أترجة ماد بها غصنها
أُتْرُجَّةٌ مادَ بها غصنُهاوجادها الطَّلّ فأبقاهاكأنّما زارتْ محبًّا لها
الحمد لله شكرا هذا
الحَمدُ لله شكراًهذا الذي أتمنّىقبّلْتُ مَنْ كنتُ صبًّا
حشوا بفراقهم نارا حشاه
حَشَوْا بفراقهم ناراً حَشَاهُفأخلَوْا مُقْلَتَيْهِ من كَراهُلعلّ البينَ أن يُبْلَى ببينٍ
حارب الناس قبلنا الأعداء
حارَب الناسُ قبلنا الأعداءَحين كانوا أعِزَّةً أكْفاءَأترانا أذِلّةً ومن اللُّؤْ
وإذا تأملت الوداع رأيته
وإذا تَأمّلْتَ الوداع رأيتَهدمعاً يفيض على الخدود دماءَوَلَوَ أنّ قلبي فيك أُعطِيَ سُؤْلَه
أما الرياض فإنها مسروقة
أمّا الرّياضُ فإنّها مسروقةٌللنّبْت من ألفاظك الغَرّاءِإنِّي بعثتُ بها إليك وإنها
يا شاعرا جل عن أن
يا شاعراً جلّ عن أنْيُقَاسَ بالشعراءِويا ظريفاً بليغاً