مجيرك من سقم ومن وصب

مُجيرُك من سُقْم ومن وَصَبِوحسبُك الله من داء ومن نَصَبِوكيف عقّك دهرٌ أنت بهجتُه

وجربت هذا الدهر حتى عرفته

وجَرَّبْتُ هذا الدهرَ حتى عرفتُهفأنْجى منه اللَّبيبُ المُجرّبسَلِ الحربَ عنّي حين يُخْشى اصطلاؤها

وسمحة قبل الطلب

وسَمْحةٍ قبل الطَّلَبْلكلّ من دب وهَبّتَسْري ولا تشكو التَّعبْ