فقد أطلقت كلب إليكم عهودها

فَقَد أَطلَقَت كَلبٌ إِلَيكُم عُهودُهاوَلَستُم إِلى إِلٍّ بِأَفقَرَ مِن كَلبِوَهُم أَسلَموكُم يَومَ نَعفِ مُرامِرٍ

ألا هل أتى الحسناء أن حليلها

أَلا هَل أَتى الحَسناءَ أَنَّ حَليلَهاتَأَبَّطَ شَرّاً وَاِكتَنَيتُ أَبا وَهبِفَهَبهُ تَسَمّى اِسمي وَسَمّانِيَ اِسمَهُ

أغرك مني يا ابن فعلة علتي

أَغَرَّكَ مِنّي يا اِبنَ فَعلَةَ عِلَّتيعَشِيَّةَ أَن رابَت عَلَيَّ رَوائِبيوَمَوقِدِ نيرانِ ثَلاثٍ فَشَرُّها

شنئت العقر عقر بني شليل

شَنِئتُ العَقرَ عَقرَ بَني شَليلٍإِذا هَبَّت لِقارِإِها الرِياحُكَرِهتُ بَني جَذيمَةَ إِذ ثَرَونا

لما رأيت بني نفاثة أقبلوا

لَمّا رَأَيتُ بَني نُفاثَةَ أَقبَلوايُشلونَ كُلَّ مُقَلِّصٍ خَنّابِفَنَشيتُ ريحَ المَوتِ مِن تِلقائِهِم

إذا لاقيت يوم الصدق فاربع

إِذا لاقَيتَ يَومَ الصِدقِ فَاِربَععَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّعَلى أَنّي بِسَرحِ بَني مُرادٍ

بحليلة البجلي بت من ليلها

بِحَليلَةِ البَجليِّ بِت مِن لَيلِهابَينَ الإِزارِ وَكَشحِها ثُمَّ اِلصَقِبِأَنيسَةٍ طُوَيَت عَلى مَطوِّها

يا عيد ما لك من شوق وإيراق

يا عيدُ ما لَكَ مِن شَوقٍ وَإيراقِوَمَرِّ طَيفٍ عَلى الأَهوالِ طَرّاقِيَسري عَلى الأَينِ وَالحَيّاتِ مُحتَفِياً