ونار قد حضأت بعيد هدء
وَنارٍ قَد حَضَأتُ بُعَيدَ هَدءٍبِدارٍ ماأُريدُ بِها مُقاماسِوى تَحليلِ راحِلَةٍ وَعَيرٍ
قريبة قد نأت غير السؤال
قَريبَةُ قَد نَأَت غَيرَ السُؤالِوَأَمسَت مِنكَ نائِيَةَ الوِصالِوَأَمسَت مِنكَ نائِيَةً وَحَلَّت
إنا بالشعب الذي دون سلع
إِنّا بِالشِعبِ الَّذي دونَ سَلعٍلَقَتيلاً دَمُهُ ما يُطَلُّخَلَّفَ العِبءَ عَلَيَّ وَوَلّى
إذا وجر عظيم فيه شيخ
إِذا وَجَرٌ عَظيمٌ فيهِ شَيخٌمِنَ السودانِ يُدعى الشَرَّتَينِوَأَدخُلُ وَجرَهُ أَمشي بِكَفّي
ألا من مبلغ فتيان فهم
أَلا مَن مُبلِغٌ فِتيانَ فَهمٍبِما لاقَيتُ عِندَ رَحى بِطانِبِأَنّي قَد لَقيتُ الغولَ تَهوي
قد ضقت من حبها مالا يضيقني
قَد ضِقتُ مِن حُبِّها مالا يُضَيِّقُنيحَتّى عُدِدتُ مِنَ البُؤسِ المَساكينِ
أمسى يكلفني ليلى ولات متى
أَمسى يُكَلِّفُني لَيلى وَلاتَ مَتىعَهدي بِلَيلى وَلَيلى لا تُحَيِّيني
قد أطعن الطعنة النجلاء عن عرض
قَد أَطعَنُ الطَعنَةَ النَجلاءَ عَن عُرُضٍكَفَرجِ خَرقاءَ وَسطَ الدارِ مِسكينِ
ألا تلكما عرسي منيعة ضمنت
أَلا تِلكُما عِرسي مَنيعَةُ ضُمِّنَتمِنَ اللَهِ إِثماً مُستَسِرّاً وَعالِناتَقولُ تَرَكتَ صاحِباً لَكَ ضائِعاً
هلا سألت عميراً عن مصاولت
هَلّا سَأَلتَ عُمَيراً عَن مُصاوَلَتِقَوماً مَنازِلُهُم بِالصَيفِ أَلبانُ