كتبت إليك أشرح في كتابي

كَتَبتُ إِلَيكَ أَشرَحُ في كِتابيأُموراً مِن فِراقِكَ أَشتَكيهاوَعَيشِكَ إِنَّ لي مُذ غِبتَ عَنّي

دولة كم قد سألنا

دَولَةٌ كَم قَد سَألَنارَبَّنا التَعويضَ عَنهاوَفَرِحنا حينَ زالَت

أفدي حبيبا لساني ليس يذكره

أَفدي حَبيباً لِساني لَيسَ يَذكُرُهُخَوفَ الوُشاةِ وَقَلبي لَيسَ يَنساهُأَهوى التَهَتُّكَ فيهِ ثُمَّ يَمنَعُني

إقرأ سلامي على من لا أسميه

إقرَأ سَلامي عَلى مَن لا أُسَمّيهِوَمَن بِروحي مِنَ الأَسواءِ أَفديهِوَمَن أُعَرِّضُ عَنهُ حينَ أَذكُرُهُ

ما قلت أنت ولا سمعت أنا

ما قُلتَ أَنتَ وَلا سَمِعتُ أَناهَذا حَديثٌ لا يَليقُ بِناإِنَّ الكِرامَ إِذا صَحِبتُهُمُ

ما مثل شوقي شوق

ما مِثلُ شَوقِيَ شَوقٌحَتّى أَقولَ كَأَنَّهُوَإِنَّهُ لَشَديدٌ

ما الذي تطلب مني

ما الَّذي تَطلُبُ مِنّيخَلِّني عَنكَ وَدَعنيلا تَزِدني فَوقَ ما قَد

إسمع مقالة حق

إِسمَع مَقالَةَ حَقٍّوَكُن بِحَقِّكَ عَونيإِنَّ المَليحَ مَليحٌ