إن شكا القلب هجركم
إِن شَكا القَلبُ هَجرَكُممَهَّدَ الحُبُّ عُذرَكُملَو عَلِمتُم مَحَلَّكُم
يا أيها الناكث في عهده
يا أَيُّها الناكِثُ في عَهدِهِقَد عَلِمَ اللَهُ مَنِ الخاسِرُوا أَسَفي اليَومَ عَلى صُحبَةٍ
ليت شعري ليت شعري
لَيتَ شِعري لَيتَ شِعريأَيُّ أَرضٍ هِيَ قَبريضاعَ عُمري في اِغتِرابٍ
قد صح عندي ماجرى
قَد صَحَّ عِندِيَ ماجَرىفَدَعِ اللَجاجَةَ وَالمِراكَم قَد كَتَمتُ فَلَم يُفِد
مولاي ماقصرت شهور زماننا
مَولايَ ماقَصُرَت شُهورُ زَمانِنالَكِنَّها حُبّاً إِلَيكَ تَسيرُتَتَسابَقُ الأَيّامُ نَحوَكَ سُرَّعاً
كلفت بها وقد تمت حلاها
كَلِفتُ بِها وَقَد تَمَّت حِلاهاوَزَيَّنها المَلاحَةُ وَالوَقارُفَما طالَت وَلا قَصُرَت وَلَكِن
سقاك صوب الحيا يا دار يا دار
سَقاكِ صَوبُ الحَيا يا دارُ يا دارُفَكَم تَقَضَّت لِقَلبِيَ فيكِ أَوطارُوَحَبَّذا فيكِ آثارٌ أُشاهِدُها
ما احتيالي في كتاب
ما اِحتِيالي في كِتابٍضاقَ عَمّا في ضَميريحِرتُ لا أَعرِفُ ما أَش
أوحشتني والله يا مالكي
أَوحَشتَني وَاللَهِ يا مالِكيقَطَعتُ يَومي كُلَّهُ لَم أَرَكهَذا جَفاءٌ مِنكَ ما اِعتَدتُهُ
لأجلك سعيي واجتهادي وخدمتي
لِأَجلِكِ سَعيِي وَاِجتِهادي وَخِدمَتيوَيا لَيتَ هَذا كُلُّهُ فيكَ يُثمِرُتَبِعتُ الَّذي يُرضيكَ في كُلِّ حالَةٍ