عزلوه لما خانهم

عَزَلوهُ لَمّا خانَهُمفَغَدا كَئيباً مُدنَفاوَيَقولُ لَم أَحزَن لِذا

عشقته أهيف قد

عَشِقتُهُ أَهيَفَ قَدتَيَّمَ قَلبي هَيَفُهأَحسَنُ خَلقِ اللَهِ ما

تعشقتها مثل الغزال الذي رنا

تَعَشَّقتُها مِثلَ الغَزالِ الَّذي رَنالَها مُقلَةٌ نَجلا وَأَجفانُها وُطفُإِذا حَسَدوها الحُسنَ قالوا لَطيفَةٌ

حبيبي ما هذا الجفاء الذي أرى

حَبيبِيَ ما هَذا الجَفاءُ الَّذي أَرىوَأَينَ التَغاضي بَينَنا وَالتَعَطُّفُلَكَ اليَومَ أَمرٌ لا أَشُكُّ يُريبُني

لحاظك أمضى من المرهف

لِحاظُكَ أَمضى مِنَ المُرهَفِوَريقُكَ أَحلى مِنَ القَرقَفِوَمِن سَيفِ لَحظِكَ لا أَتَّقي

تائه ما أصلفه

تائِهٌ ما أَصلَفَهوَيحَ صَبٍّ أَلِفَهكادَ أَن يُتلِفَهُ