هذه منديل كمي كمي

هَذِهِ مِنديلُ كُمّي كُمّيخَفِيَت عَن كُلِّ وَهمِحينَ أَعداها اِشتِياقي

سلامي على من لا يرد سلامي

سَلامي عَلى مَن لا يَرُدُّ سَلاميلَقَد هانَ قَدري عِندَهُ وَمَقاميوَإِنّي عَلى مَن لا أُسَمّيهِ عاتِبٌ

هذا كتاب محب

هَذا كِتابُ مُحِبٍّقَد زادَ فيكَ غَرامُهأَضناهُ فَرطُ اِشتِياقٍ

عشقت بدرا ولا أسمي

عَشِقتُ بَدراً وَلا أُسَمّيما شِئتُ قُل فيهِ بَدرُ تَمِّتَحَيَّرَ العاذِلونَ فيهِ

يطيب لقلبي أن يطول غرامه

يَطيبُ لِقَلبي أَن يَطولَ غَرامُهُوَأَيسَرُ ما أَلقاهُ مِنهُ حِمامُهُوَأَعجَبُ مِنهُ كَيفَ يَقنَعُ بِالمُنى

لنا منكم وعد فهلا وفيتم

لَنا مِنكُمُ وَعدٌ فَهَلّا وَفَيتُمُوَقُلتُم لَنا قَولاً فَهَلّا فَعَلتُمُحَفِظنا لَكُم وُدّاً أَضَعتُم عُهودَهُ

ورد الكتاب وإنه

وَرَدَ الكِتابُ وَإِنَّهُعِندي وَحَقِّكُمُ كَريمُوَفَضَضتُهُ وَكَأَنَّهُ

أياديك عندي لا يغب سجامها

أَياديكَ عِندي لا يَغُبُّ سِجامُهايَجودُ إِذا ضَنَّ الغَمامُ غَمامُهاوَكَم أُؤثِرُ التَخفيفَ عَنكَ فَلَم أَجِد

لي منزل إن زرته

لي مَنزِلٌ إِن زُرتَهُلَم تَلقَ إِلّا كَرَمَكوَإِن تَسَل عَمَّن بِهِ