أطلق الصب في الهوى تقييده
أطلق الصبُّ في الهوى تقييدهبعد أن حقق الهدى تقليدهوانطوى عن منشورِ كلِّ نسيجٍ
رأت أطلال سلما بعد بعد
رأت أطلال سلما بعد بعدٍعيون نورها أطلال سلمافأدهشها الشهود وفيه غابت
دمع من العين جرى كالمطر
دمعٌ من العين جرى كالمطريذكر من أهل الغوير الخبرومقلةٌ شاخصةٌ لهفةً
جسمي من الكرب المبرح قد عفا
جسمي من الكرب المبرَّح قد عفاووقفت من ثقل الذُّنوب على شفاوالرَّكب قد وصل لحمى وأحبَّتي
صاح إن مسك الزمان بخطب
صاح إن مسَّك الزمان بخطبٍمزعج حال عن سماع الخطابِفاذكر الله مخلصاً بخشوع
إلهي بما أوليتني منك رحمة
إلهي بما أوليتني منك رحمةًمن الستر باللطف الخفي أدم سترىوكن لي معيناً في الشؤون وناصراً
إلهي تدارك بالشفاء وبالرضا
إلهي تدارك بالشفاء وبالرضاسقيماً به من كربه لاهب الغضاوأبدله هذا الهم روحاً ورحمةً
إليك أيا رباه والليل فاحم
إِليك أَيا رَبّاهُ واللّيلُ فاحمٌأُنادي بقلبٍ أنت تعلم سِرَّهُفخذ بيدي يا كاشف الضرِّ رحمةً
علام الهموم وفيم العنا
علامَ الهموم وفيم العنافغاية هذى الشخوص الفنايمر سريعاً كطيفِ المنا
القلب يفزع في المهمة ضارعا
القلبُ يَفزَعُ في المُهِمَّةِ ضارِعاًلَكَ يا عَظيمَ اللُّطفِ يا اللهُفَتَرُدُّ لهفته وتجبر كسره