طريقتنا للخارقات وسيلة
طريقَتُنا للخارِقاتِ وسيلَةٌوللكفِّ عن كلِّ الوُجوداتِ سِلَّمُطَريقَتُنَا من أَخلصَ القلبَ ضمنَها
مطلسم القوم لا تهمل مكانته
مُطَلسَمُ القومِ لا تُهمِلْ مَكانَتَهُفرُبَّ كنزٍ كَثيرِ الدُّرِّ مخْتومُكم ساكِتٍ من عِبادِ اللهِ مهجَتُهُ
طلع الفجر لعمري
طلَعَ الفجرُ لَعَمْريوأَخو النَّومِ بنوْمِهْنبَّهوهُ أَيْقَظوهُ
رأى حاسدي شأني فخامره عمى
رأَى حاسِدي شأني فخامَرَهُ عَمًىوزاحَمَني وهماً فأقعَدَهُ الهَمُّأَرادَ غُباري فاعْتَلَى عن خَيالِهِ
تهادت العيس ليلا
تَهادَتِ العِيسُ ليلاًبينَ العَقيقِ ورامَهْوكلُّ شخصٍ تولَّى
دمعي كسيل تنمنم
دَمعي كسيلٍ تنمْنَمْمذْ حادِيَ العِيسِ زمزَمْسارَ الدُّجى وهو يَحْدو
من تملى بكلامي
مَن تَمَلَّى بكَلامينالَ من كلِّ العُلومِوأَتى من كلِّ فَنٍّ
بين الكتائب والكثبان جلجلة
بينَ الكَتائِبِ والكُثْبانِ جَلْجَلَةٌتَهُزُّ قلباً مَتيناً كلُّهُ شِيَمُرَنَّاتُ أَسرارِ أَحوالٍ يرَنِّحُها
أي ورد قد شممناه ضحى
أَيُّ وردٍ قد شممْناهُ ضُحًىعبِقَ الجَنْبَذُ منه بالحِمىكتبَ الحسنُ على طُرَّتِهِ
كيف لا أندب الطلول غراما
كيف لا أَنْدُبُ الطُّلولَ غَرامَاوفُؤادي على الطُّلولِ تَرامىفاعْذُرني يا أَهل وُدِّي بحِبِّي