لمن الديار غشيتها بالأنعم
لَمِنَ الدِيارُ غَشيتُها بِالأَنعُمِتَبدو مَعارِفُها كَلَونِ الأَرقَمِلَعِبَت بِها ريحُ الصَبا فَتَنَكَّرَت
تناهيت عن ذكر الصبابة فاحكم
تَناهَيتَ عَن ذِكرِ الصَبابَةِ فَاِحكُمِوَما طَرَبي ذِكراً لِرَسمٍ بِسَمسَمِمَنازِلُ مِن حَيٍّ عَفَت بَعدَ مَلعَبٍ
غشيت لليلى بشرق مقاما
غَشيتَ لِلَيلى بِشَرقٍ مُقامافَهاجَ لَكَ الرَسمُ مِنها سَقامابِسِقطِ الكَثيبِ إِلى عَسعَسٍ
أحق ما رأيت أم احتلام
أَحَقٌّ ما رَأَيتُ أَمِ اِحتِلامُأَمِ الأَهوالُ إِذ صَحبي نِيامُأَلا ظَعَنَت لِنِيَّتِها إِدامُ
ألا هل أتاها كيف ناوأ قومها
أَلا هَل أَتاها كَيفَ ناوَأَ قَومُهابِجَنبِ قُلابِ إِذ تَدانى القَبائِلُفَلاقاهُمُ مِنّا بِدَمخٍ عِصابَةٌ
هل لعيش إذا مضى لزوال
هَل لِعَيشٍ إِذا مَضى لِزوالِمِن رُجوعٍ أَم هَل فَتىً غَيرُ باليأَصبَحَ الدَهرُ قَد مَضى بِسُمَيرٍ
لم تر عيني ولم تسمع بمثلهم
لَم تَرَ عَيني وَلَم تَسمَع بِمِثلِهِمُحَيّاً كَحَيٍّ لَقيناهُم بِبُسياناالعاطِفينَ عَلى ما كانَ مِن أَلَمٍ
أنية الغداة أم انتقال
أَنِيَّةُ الغَداةِ أَمِ اِنتِقالُلِمُنصَرِفِ الظَعائِنِ أَم دَلالُجَعَلنَ قَنا قُراقِرَةٍ يَميناً
إن الفؤاد بآل كبشة مدنف
إِنَّ الفُؤادَ بِآلِ كَبشَةَ مُدنَفُقَطَعَ القَرينَةَ غَدوَةً مَن تَألَفُفَكَأَنَّ أَطلالاً وَباقي دِمنَةٍ
لقد دافعت علقمة بن عمرو
لَقَد دافَعتُ عَلقَمَةَ بنَ عَمرٍوتُجاهَ البابِ مُجتَمَعَ الخُصومِوَمَسعوداً وَأَرقَمُ لَم أُضِعهُ