أأبكاك داع في الصباح سميع
أَأَبكاكَ داعٍ في الصَباحِ سَميعُوَطَيفٌ سَرى مِن نَهرَوانَ يَريعُوَقائِلَةٍ إِنَّ العِيالَ مُعَوِّلٌ
تشتهي قربك الرباب وتخشى
تَشتَهي قُربَكَ الرَبابُ وَتخشىعَينَ واشٍ وَتَتَّقي أَسماعَهأَنتَ مِن قَلبِها مَحَلُّ شَرابٍ
لا أحمل اللوم فيها والغرام بها
لا أَحمِلُ اللَومَ فيها وَالغَرامَ بِهاما كَلَّفَ الَلهُ نَفساً فَوقَ ما تَسَعُ
ولا يلبث الهجران أن يقطع الهوى
وَلا يَلبَثُ الهِجرانُ أَن يَقطَعَ الهَوىإِذا لَم تُطالِع آلِفاً وَيُطالِعِ
أبناء عمرو لفي خفض وفي دعة
أَبناءُ عَمروٍ لَفي خَفضٍ وَفي دَعَةٍوَفي عَطاءٍ لَعَمري غَيرِ مَمنوعِوَضَيفُ عَمروٍ وَعَمروٌ سَاهِرانِ مَعاً
ولا بد من شكوى إلى ذي مروءة
وَلا بُدَّ مِن شَكوى إِلى ذي مُروءَةٍيُواسيكَ أَو يُسليكَ أَو يَتَوَجَّعُ
وأبثثت عمرا بعض ما في جوانحي
وَأَبثَثتُ عَمراً بَعضَ ما في جَوانِحيوَجَرَّعتُهُ مِن مُرِّ ما أَتَجَرَّعُوَلا بُدَّ مِن شَكوى إِلى ذي حَفيظَةٍ
لعمر أبي زوارها الصيد إنهم
لَعَمرُ أَبي زُوّارِها الصيدِ إِنَّهُملَفي مَنظَرٍ مِنها وَحُسنِ سَماعِتُصَلّي لَها آذانُنا وَعُيونُنا
يا عبد يا جافية قاطعه
يا عَبدَ يا جافِيَةٌ قاطِعَهأَما رَحِمتِ المُقلَةَ الدامِعَهيا عَبدَ خافي اللَهَ في عاشِقٍ
على واسط من ربها ألف لعنة
عَلى واسِطٍ مِن رَبِّها أَلفُ لَعنَةٍوَتِسعَةُ آلافٍ عَلى أَهلِ واسِطِأَيُلتَمَسُ المُعروفُ مِن أَهلِ واسِطٍ