أخالد لم أخبط إليك بنعمة

أَخالِدُ لَم أَخبِط إِلَيكَ بِنِعمَةٍسِوى أَنَّني عافٍ وَأَنتَ جَوادُفَإِن تُعطِني أُفرِغ إِلَيكَ مَحامِدي

أفرخ الزنج طال بك البلاء

أَفَرخَ الزِنجِ طالَ بِكِ البَلاءُوَساءَ بِكِ المُقَدَّمُ وَالوَراءُتَنيكُ وَتَستَنيكُ وَما لِهَذا

يفخر الباهلي أن جعل الله

يَفخَرُ الباهِلِيُّ أَن جَعَلَ اللَهُ لَهُ وَحدَهُ حِراً مِن وَراءِوَلَقَد قُلتُ يَومَ زافَ لِمَسعو

علليني يا عبد أنت الشفاء

علِّليني يا عَبدَ أَنتِ الشِفاءُوَاِترُكي مايَقولُ لي الأَعداءُكُلُّ حَيٍّ يُقالُ فيهِ وَذو الحِل

طال انتظاري عهد أباء

طالَ اِنتِظاري عَهدَ أَبّاءِوَجاوَرَت في الشوسِ مِن حاءِوَبِتُّ كَالنَشوانِ مِن حاجَةٍ

حييا صاحبي أم العلاء

حَيِّيا صاحِبَيَّ أُمَّ العَلاءِوَاِحذَرا طَرفَ عَينِها الحَوراءِإِنَّ في عَينِها دَواءً وَداءً

تجهز طال في النصب الثواء

تَجَهَّز طالَ في النَصَبِ الثَواءُوَمُنتَظَرُ الثَقيلِ عَلَيَّ داءُتَرَكتُ رِياضَةَ النَوكى قَديماً

سلم على الدار بذي تنضب

سَلِّم عَلى الدارِ بِذي تَنضُبِفَشَطِّ حَوضى فَلِوى قَعنَبِوَاِستَوقِفِ الرَكبَ عَلى رَسمِها