طرب الحمام فهاج لي طربا

طَرِبَ الحَمامُ فَهاجَ لي طَرَباوَبِما يَكونُ تَذَكُّري نَصَباإِذ لامَني عَمروٌ فَقُلتُ لَهُ

ومريضة مرض الهوى

وَمَريضَةٍ مَرَضَ الهَوىبَكَرَت بِعَبرَتِها تَعيبوَرَفَعتُ عِندَ جَوابِها

ألا قل لتلك المالكية أصحبي

أَلا قُل لِتِلكَ المالِكِيَّةِ أَصحِبيوَإِلّا فَمَنّينا لِقاءَكِ وَاِكذِبيعِدينا فَإِنَّ النَفسَ تُخدَعُ بِالمُنى

أما الجياد فكل الناس يحفظها

أَمّا الجِيادُ فَكُلُّ الناسِ يَحفَظُهاوَفي المَعيشَةِ أَشياءٌ مَناكيرُوَكُلُّ قِسمٍ فَلِلعُقبانِ أَكثَرُهُ

بلغ المرعث في الرحيل

بَلَغَ المُرَعَّثَ في الرَحيلِ خَرائِدٌ مِنهُنَّ نَحبُهفَجَفَت يَداهُ عَنِ النُسو

خفض على عقب الزمان العاقب

خَفِّض عَلى عَقِبِ الزَمانِ العاقِبِلَيسَ النَجاحُ مَعَ الحَريصِ الناصِبِتَأتي المُقيمَ وَما سَعى حاجاتُهُ