ولا أشرب الماء الذي يحمل القذى
وَلا أَشرَبُ الماءَ الَّذي يَحمِلُ القَذىأَجَل لا وَلا أَسقي بِهِ مَن نُصاحِبُه
واجد على مولاك في الفقر والغنى
وَاَجدُ عَلى مَولاكَ في الفَقرِ وَالغِنىوَلا تَقرِبِ الخُلقَ الَّذي أَنتَ عائِبُه
ذهبت ولم تلمم ببيت الحبائب
ذَهَبتَ وَلَم تُلمِم بِبَيتِ الحَبائِبِوَلَم تَشفِ قَلباً مِن طِلابِ الكَواعِبِنَعَم إِنَّ في الإِبعادِ لِلقَلبِ رَاحَةً
ألا يا صنم الأززد
أَلا يا صَنَمَ الأَززدِالَّذي يَدعونَهُ رَبّاسُقيتَ العَذبَ مِن وِدّي
أعاذل إن لومك في تباب
أَعاذِلُ إِنَّ لَومَكَ في تَبابِوَإِنَّ المَرءَ يَلعَبُ في الشَبابِأَعاذِلُ لا أَسُرُّكِ في سُلَيمى
وتأخذه عند المكارم لذة
وتَأخُذُهُ عِندَ المَكارِمِ لِذَّةٌكَما اِهتَزَّ تَحتَ البارِحِ الغُصُنُ الرَطبُ
إذا حسر الشباب فمت جميلا
إِذا حَسَرَ الشَبابُ فَمُت جَميلاًفَما اللَذّاتُ إِلّا في الشَبابِ
وفي العبرات الغر صبر على الندى
وَفي العَبَراتِ الغُرِّ صَبرٌ عَلى النَدىأُولَئِكَ حَيٌّ مِن حَزيمَةَ أَغلَبُ
ذات الثنايا العذاب
ذاتِ الثَنايا العِذابِمِن دونِهِنَّ عَذابي
يا طيب عبدة ويلي منك يا طيبي
يا طيبَ عَبدَةَ وَيلي مِنكَ يا طيبيقَطَّعتَ قَلبي بِشَوقٍ غَيرَ تَعتيبِقُل لِلَّتي نَفسُها نَفسي وَما شَعَرَت