ذهبت ولم تلمم ببيت الحبائب

ذَهَبتَ وَلَم تُلمِم بِبَيتِ الحَبائِبِوَلَم تَشفِ قَلباً مِن طِلابِ الكَواعِبِنَعَم إِنَّ في الإِبعادِ لِلقَلبِ رَاحَةً

ألا يا صنم الأززد

أَلا يا صَنَمَ الأَززدِالَّذي يَدعونَهُ رَبّاسُقيتَ العَذبَ مِن وِدّي

أعاذل إن لومك في تباب

أَعاذِلُ إِنَّ لَومَكَ في تَبابِوَإِنَّ المَرءَ يَلعَبُ في الشَبابِأَعاذِلُ لا أَسُرُّكِ في سُلَيمى

يا طيب عبدة ويلي منك يا طيبي

يا طيبَ عَبدَةَ وَيلي مِنكَ يا طيبيقَطَّعتَ قَلبي بِشَوقٍ غَيرَ تَعتيبِقُل لِلَّتي نَفسُها نَفسي وَما شَعَرَت