لا تجعلن أحدا عليك إذا

لا تَجعَلَن أَحَداً عَلَيكَ إِذاأَحبَبتَهُ وَهَويتَهُ رَبّاوَصِلِ الخَليلَ إِذا شُغِفتَ بِهِ

أحارث عللني وإن كنت مسهبا

أَحارِثَ عَلِّلني وَإِن كُنتُ مُسهَباوَلا تَرجُ نَومي قَد أَجَدَّ لِيَذهَبادَنا بَيتُ مَن أَهوى وَشَطَّ بِبَينِهِ

وما كل ذي رأي بمؤتيك نصحه

وَما كُلُّ ذي رَأيٍ بِمُؤتيكَ نُصحَهُوَلا كُلُّ مُؤتٍ نُصحَهُ بِلَبيبِوَلَكِن إِذا ما اِستَجمَعا عِندَ واحِدٍ

طرقتني صبا فحركت البا

طَرَقَتني صَباً فَحَرَّكَتِ البابَ هُدُوّاً فَاِرتَعتُ مِنهُ اِرتِيابافَكَأَنّي سَمِعتُ حِسَّ حَبيبٍ

عبد إني قد اعترفت بذنبي

عَبدَ إِنّي قَد اِعتَرَفتُ بِذَنبيفَاِغفِري وَاِعدِلي خَطائي بِحُبّيعَبدَ لا صَبرَ لي وَلَستُ فَمَهلاً

تود عدوي ثم تزعم

تَوِدُّ عَدُوّي ثُمَّ تَزعَمُ أَنَّنيصَديقُكَ لَيسَ النَوكُ عَنكَ بِعازِبِعَدُوّي الَّذي آخى عَدُوّي وَمَن يَكُن

يا عبد حي عن قريب

يا عَبدَ حَيِّ عَن قَريبوَتَأَمَّلي عَينَ الرَقيبوَاِرعَي وِدادي غائِباً

يا عبد بالله فرجي كربي

يا عَبدَ بِاللَهِ فَرِّجي كُرَبيفَقَد بَراني وَشَفَّني نَصَبيوَضِقتُ ذَرعاً بِما كَلِفتُ بِهِ