دعاك الحب بالشعب
دَعاكَ الحُبُّ بِالشَعبِمِنَ الذَلفاءِ بِالقَلبِنَأَتهُ وَنَأى عَنها
رقت لكم كبدي حتى لو انكم
رَقَّت لَكُم كَبِدي حَتّى لَوَ اَنَّكُمُتَهوَونَ أَن لا أُريدَ العَيشَ لَم أُرِدِ
يكلمها طرفي فتومي بطرفها
يُكَلِّمُها طَرفي فَتومي بِطَرفِهافَيُخبِرُ عَمّا في الضَميرِ مِنَ الوَجدِفَإِن نَظَرَ الواشونَ صَدَّت وَأَعرَضَت
حظي من الخير منحوس وأعجب ما
حَظّي مِنَ الخَيرِ مَنحوسٌ وَأَعجَبُ ماإِنّي أَراهُ عَلى الحِرمانِ مَحسودُأَغدو وَأُمسي وَآمالي قَطَعتُ بِها
إذا اعتذر الجاني إلي عذرته
إِذا اِعتَذَرَ الجاني إِليَّ عَذَرتُهُوَلا سِيَّما إِن لَم يَكُن قَد تَعَمَّدافَمَن عاتَبَ الجُهّالَ أَتعَبَ نَفسَهُ
فلما ودعونا واستقلوا
فَلَمّا وَدَّعونا وَاِستَقَلّواعَلى صُهبٍ هَواديهِنَّ قودُشَكَوتُ إِلى الغَواني ما أُلاقي
أبا حامد إن كنت تزني فأبعد
أَبا حامِدٍ إِن كُنتَ تَزني فَأَبعِدِوَبَكِّ حِراً وَلَّت بِهِ أُمُّ عَجرَدِحِراً كانَ لِلعُزّابِ سَهلاً وَلَم يَكُن
من المفتون بشار بن برد
مِنَ المَفتونِ بَشّارِ بنِ بُردٍإِلى شَيبانَ كَهلِهِمُ وَمُردِفَإِنَّ فَتاتَكُمُ سَلَبَت فُؤادي
أصفراء ما في العيش بعدك مرغب
أَصَفراءُ ما في العَيشِ بَعدَكِ مَرغَبُوَلا لِلصِبى مَلهىً فَأَلهو وَأَلعَبُأَصَفراءُ إِن أَهلِك فَأَنتِ قَتَلتِني
طرقتنا بالزابيين الرباب
طَرَقَتنا بِالزابِيَينِ الرَبابُرُبَّ زَورٍ عَلَيكَ مِنهُ اِكتِئابُوَلَقَد قُلتُ لِاِبنِ جُهمَةَ إِذ بِت