دارت له الكأس حتى زاح باطله
دارَت لَهُ الكَأسُ حَتّى زاحَ باطِلُهُفَطَرفُهُ نائِمٌ في عَينِ يَقظانِرَيحانَةُ القَلبِ لَو كانَت تُساعِدُني
إن دهراً يضم شملي بسلمى
إِنَّ دَهراً يَضُمُّ شَملي بِسَلمىلَزَمانٌ قَد هَمَّ بِالإِحسانِ
وجارية يغلي بأمثالها الفتى
وَجارِيَةٍ يُغلي بِأَمثالِها الفَتىشَعوفٍ لِأَلبابِ الرِجالِ قَتونِمَحَضتُ لَها الحَوباءَ حَتّى اِستَثَرتُها
وحمد كعصب البرد حملت صاحبي
وَحَمدٍ كَعَصبِ البُردِ حَمَّلتُ صاحِبيإِلى مَلِكٍ لِلصالِحاتِ قَرينِ
أحب بأن أكون على بيان
أُحِبُّ بِأَن أَكونَ عَلى بَيانِوَأَخشى أَن أَموتَ مِنَ البَيانِفَقَد أَصبَحتُ لا فَرِحاً بِدُنيا
أهم بأن أقول وددت أني
أَهُمُّ بِأَن أَقولَ وَدِدتُ أَنّيسَلَوتُ فَما يُطاوِعُني لِساني
حسب قلبي ما به من حبها
حَسبُ قَلبي ما بِهِ مِن حُبِّهاضاقَ مِن كِتمانِهِ حَتّى عَلَنلا تَلُم فيها وَحَسِّن حُبَّها
قد أذهب الداء حسادي بكثرتهم
قَد أَذهَبَ الداءُ حُسّادي بِكَثرَتِهِموَلَو فَنوا عَزَّ دائي مَن يُداوينيلا عِشتُ خِلواً مِنَ الحُسّادِ إِنَّهُمُ
أمن وقوف على شام بأحماد
أَمِن وُقوفٍ عَلى شامٍ بِأَحمادِوَنَظرَةٍ مِن وَراءِ العابِدِ الجاديتَبكي نَديمَيكَ راحا في حَنوطِهِما
يا خليلي أسعدا
يا خَليلَيَّ أَسعِدامَلَكَ الحُبُّ وَاِعتَدىأَو دَعاني أَمُت بِهِ