حتام قلبي مشغول بذكركم
حَتّامَ قَلبِيَ مَشغولٌ بِذِكرِكُمُيَهذي وَقَلبُكِ مَربوطٌ بِنِسيانيإِنّي لَمُنتَظِرٌ أَقصى الزَمانِ بِها
بانت بقلبي صفراء رادعة
بانَت بِقَلبي صَفراءُ رادِعَةًصَبَّت عَلَينا مِن حُسنِها فِتَنا
أمن تجني حبيب راح غضبانا
أَمِن تَجَنّي حَبيبٍ راحَ غَضباناأَصبَحتَ في سَكَراتِ المَوتِ سَكرانالا تَعرِفُ النَومَ مِن شَوقٍ إِلى شَجَنٍ
إن المليحة من تزين حليها
إِنَّ المَليحَةَ مَن تُزَيِّنُ حَليَهالا مَن غَدَت بِحُلِيِّها تَتَزَيَّنُ
إنني أشتهي لقاءك والله
إِنَّني أَشتَهي لِقاءَكَ وَاللَــهِ فَماذا عَلَيكَ أَن تَلقانيقَد تَلُفُّ الرِياحُ غُصناً مِنَ البا
كأنها روضة منورة
كَأَنَّها رَوضَةٌ مُنَوَّرَةٌتَجمَعُ طيباً وَمَنظَراً حَسَنا
يا سوأة يكثر الشيطان إن ذكرت
يا سَوأَةً يُكثِرُ الشَيطانُ إِن ذُكِرَتمِنها التَعَجُّبَ جاءَت مِن سُلَيمانالا تَعجَبَنَّ لِخَيرٍ زالَ مِن يَدِهِ
خير إخوانك المشارك في المرر
خَيرُ إِخوانِكَ المُشارِكُ في المُررِ وَأَينَ الشَريكُ في المُرِّ أَيناالَّذي إِن شَهِدتَ سَرَّكَ في الحَيـ
ألم يأن أن تسلى مودة مهددا
أَلَم يَأنِ أَن تَسلى مَوَدَّةَ مَهدَدافَتَخلُفَ حِلماً أَو تُصيبَ فَتَرقُداوَما ذِكرُكَ اللائي مَضَينَ بِراجِعٍ
يا عبد ضاق بحبكم جلدي
يا عَبدَ ضاقَ بِحُبِّكُم جَلَديوَهَواكُمُ صَدعٌ عَلى كَبِديإِني حَلَفتُ أَلِيَّةً صَدَقَت