لا والذي خص منك بالحزن

لا وَالَّذي خَصَّ مِنكِ بِالحَزَنِوَخَصَّ لِلطَرفِ جَريَ الدَمعِ بِالوَسَنِما حَنَّ قَلبي إِلى شَيءٍ سِواكِ وَلا

أباهل إني للحروب عواد

أَباهِلَ إِنّي لِلحُروبِ عِوادُوَإِنَّ رِدائي مُنصُلٌ وَنِجادُأَباهِلَ هُزّوا لي فَتىً غَيرَ مُدخَلٍ

لله درك يا مهدي من ملك

لِلَّهِ دَرُّكَ يا مَهدِيُّ مِن مَلِكٍلَولا اِصطِناعُكَ يَعقوبَ بنَ داودِأَمّا النَهارَ فَنَخماتٌ وَقَرقَرَةٌ

لحى الله حماد بن نهيا فإنه

لَحى اللَهُ حَمّادَ بنَ نِهيا فَإِنَّهُذَميمٌ إِذا ما قامَ عِلجٌ إِذا قَعَدمِنَ المُدمِنينَ الطَعنَ قُبلاً وَمُدبَراً

يا ليلتي لم أنم شوقا وتسهادا

يا لَيلَتي لَم أَنَم شَوقاً وَتَسهاداحَتّى رَأَيتُ بَياضَ الصُبحِ قَد عاداكَبَّرتُ لَمّا رَأَيتُ الصُبحَ مُنبَلِجاً

إن يحسدوني فإني غير لائمهم

إِن يَحسُدوني فَإِنّي غَيرُ لائِمِهِمقَبلي مِنَ الناسِ أَهلُ الفَضلِ قَد حُسِدوافَدامَ لي وَلَهُم ما بي وَما بِهِمُ

راحت رواحا بين كناد

راحَت رَواحاً بَينَ كُنّادِوَأَخلَفَت ظَنّي وَميعاديوَبِتُّ مُشتاقاً إِلى وَجهِها

ألا يا قوم خلوني وشأني

أَلا يا قَومِ خَلّوني وَشَأنيفَلَستُ بِتارِكٍ حُبَّ الغَوانينَهَوني يا أُمامَةَ عَن هَواكُم

وضعت قناعي وارتببت نجادي

وَضَعتُ قِناعي وَاِرتَبَبتُ نِجاديوَأَيقَظتُ دونَ الشِعرِ بِس قَتاديوَلَمّا رَأَيتُ القَومَ مَلّوا سَلامَةً