أباهل إني حين لاح قتيري
أَباهِلَ إِنّي حينَ لاحَ قَتيريوَما أَنا بِالفاني وَلا بِصَغيرِأَباهِلَ قَد غَيَّبتُ عَنكُم لِتَشكُروا
يا صاح كلني إلى بيضاء معطار
يا صاحِ كِلني إِلى بَيضاءَ مِعطارِوَاِرفُق بِلَومي فَما في الحُبِّ مِن عارِلا تَكوِني إِنَّ قَلبي لَو تُعاتِبُهُ
أهجرت عبدة أم عداك مسير
أًهَجَرتَ عَبدَةَ أَم عَداكَ مَسيرُلا بَل تُلِمُّ بِأَهلِها وَتَدورُزَعَمَ المُشيرُ بِيَ الصَغيرُ مِنَ الهَوى
ومن عجب الأيام أن قمت ناطقا
وَمِن عَجَبِ الأَيّامِ أَن قُمتَ ناطِقاًوَأَنتَ ضَئيلُ الصَوتِ مُنتَفِخُ السَحرِ
فهذا بديه لا كتحبير قائل
فَهَذا بَديهٌ لا كَتَحبيرِ قائِلٍإِذا ما أَرادَ القَولَ زَوَّرَهُ شَهرا
أبا حذيفة قد أوتيت معجبة
أَبا حُذَيفَةَ قَد أُوتيتَ مُعجَبَةًمِن خُطبَةٍ بَدَهَت مِن غَيرِ تَقديرِوَإِنَّ قَولاً يَروقُ الخالِدَينِ مَعاً
أديسم يا ابن الذئب من نسل زارع
أَدَيسَمُ يا اِبنَ الذِئبِ مِن نَسلِ زارِعٍأَتَروي هِجائي سادِراً غَيرَ مُقصِرِ
ألا إن أبا زيد
أَلا إِنَّ أَبا زَيدٍزَنى في لَيلَةِ القَدرِوَلَم يَرعَ تَعالى اللَ
حسبي بما قد لقيت يا عمر
حَسبي بِما قَد لَقيتُ يا عُمَرُلَم يَأتِني عَن حَبيبَتي خَبَرُشَهرٌ وَشَهرانِ مَرَّ قَبلَهُما
يا فرخ نهيا بإفك قلت أو زور
يا فَرخَ نِهيا بِإِفكٍ قُلتَ أَو زورِإِذ لا تَزالُ تَعَبّا لي بِتَعبيرِقَد كُنتُ قَصَّرتُ بُقيا أَو مُحافَظَةً