إن التي زعمت فؤادك ملها

إِنَّ الَّتي زَعَمَت فُؤادَكَ مَلَّهاخُلِقَت هَواكَ كَما خُلِقتَ هَوىً لَهابَيضاءُ باكَرَها النَعيمُ فَصاغَها

إني لأكتم في الحشا حبا لها

إِنّي لأَكتُمُ في الحَشا حُبّاً لَهالَو كانَ أَصبَحَ فَوقَها لَأَظَلَّهاوَيَبيتُ بَينَ جَوانِحي وَجدٌ بِها

ولما التقينا بالخبيبة غرني

وَلَمّا اِلتَقَينا بِالخُبَيبَةِ غَرَّنيبِمَعروفِهِ حَتّى خَرَجتُ أَفوقُحَباني بِعَبدٍ قَعسَرِيٍّ وَقَينَةٍ

الله أكبر والصغير صغير

اللَهُ أَكبَرُ وَالصَغيرُ صَغيرُوَتَناوُلُ العِلجِ الكِرامَ كَبيرُما بالُ حَمّادِ بنِ نِهيا يَشتَهي

يا لقوم للحبيب المذكر

يا لَقَومٍ لِلحَبيبِ المُذَّكَروَخَيالٍ زارَني قَبلَ السَحَرقَمَرُ اللَيلِ سَرى في قَرقَلٍ

تجاللت عن فهر وعن جارتي فهر

تَجالَلتُ عَن فِهرٍ وَعَن جارَتَي فِهرِوَوَدَّعتُ نُعمى بِالسَلامِ وَبِالهَجرِوَقالَت سُلَيمى فيكَ عَنّا تَثاقُلٌ