لعمري لئن أصبحت فوق مشذب

لَعَمري لَئِن أَصبَحتَ فَوقَ مُشَذَّبٍطَويلٍ تُعَفّيكَ الرِياحُ مَعَ القَطرِلَقَد عِشتَ مَبسوطَ اليَدَينِ مُبَرِّزاً

عن يميني وعن يساري وقدا

عَن يَميني وَعَن يَساري وَقُدّامي وَخَلفي الهَوى فَكَيفَ أَفِرُّأَنا إِن زُلتُ عَن مَقامي لِأَمرٍ

يكاد القلب من طرب إليهم

يَكادُ القَلبُ مِن طَرَبٍ إِلَيهِموَمِن فَرطِ الصَبابَةِ يُستَطارُوَفي الحَيِّ الَّذينَ رَأَيتُ خَودٌ

شهدت على الزيدي أن نساءه

شَهِدتُ عَلى الزَيدِيِّ أَنَّ نِساءَهَضِياعٌ إِلى أَيرِ العُقَيلِيِّ تَزفِرُبَلَوتُ بَني زَيدٍ فَما في كِبارِهِم

وبهماء يستاف التراب دليلها

وَبَهماءُ يَستافُ التُرابَ دَليلُهاوَلَيسَ لَهُ إِلاّ اليَمانِيّ مَخَلقُتَجاوَزتُها وَحدي وَلَم أَرهَبِ الرَدى