حن قلبي إلى غزال ربيب

حَنَّ قَلبي إِلى غَزالٍ رَبيبِفَاِعتَراني لِذاكَ كَالتَصويبِكَيفَ صَبري عَنِ الغَزالِ وَلَم أَل

آب ليلي بعد السلو بعتب

آبَ لَيلي بَعدَ السُلُوِّ بِعَتبِمِن حَبيبٍ أَصابَ عَيني بِسَكبِلَقِيَتني يَومَ الثُلاثاءِ تَمشي

نظرت عيني لحيني

نَظَرَت عَيني لِحيَنينَظَراً وافَقَ شَينيسَتَرَت لَمّا رَأَتني

وقائل هات شوقنا فقلت له

وَقائِلٍ هاتِ شَوِّقنا فَقُلتُ لَهُأَنائِمٌ أَنتَ يا عَمرَو بنَ سَمّانِأَما سَمِعتَ بِما قَد شاعَ في مُضَرٍ

إن أمس منقبض اليدين عن الغنى

إِن أُمسِ مُنقَبِضَ اليَدَينِ عَنِ الغِنىوَعَنِ العَدُوِّ مُخَيَّسَ الشَيطانِفَلَقَد أَروحُ عَلى اللِئامِ مُسَلَّطاً

دعا بفراق من تهوى أبان

دَعا بِفِراقِ مَن تَهوى أَبانُفَفاضَ الدَمعُ وَاِحتَرَقَ الجَنانُكَأَنَّ شَرارَةً وَقَعَت بِقَلبي

شط بسلمى عاجل البين

شَطَّ بِسَلمى عاجِلُ البَينِوَجاوَرَت أُسدَ بَني القَينِوَرَنَّتِ النَفسُ لَها رَنَّةً

وغادة سوداء براقة

وَغادَةٍ سَوداءَ بَرّاقةكَالماءِ في طيبٍ وَفي لينِكَأَنَّها صيغَت لِمَن نالَها

ربما يثقل الجليس وإن كان

رُبَّما يَثقُلُ الجَليسُ وَإِن كانَ خَفيفاً في كِفَّةِ الميزانِوَلَقَد قُلتُ إِذ أَطَلَّ عَلى القَو