في خد من أحببته شامة
في خد من أحببته شامةما الند في نكهته ندهاوالعنبر الرطب غدا قائلا
ذا النيل ما يبرح في سعده
ذَا النّيلُ مَا يَبْرَحُ في سَعْدهوَحَالَهُ الْمَاشيَ مَا خَالايَجرِي لَنَا مَاضٍ وَمُسْتَقْبلاً
كم سلام بالطرف منها علينا
كم سلام بالطرف منها عليناكصلاة العليل بالإيماء
بقاع دمشق للأمير بشائر
بقاع دمشق للأمير بشائرفقف بمغاني جنكها مترنمابقاع إذا قوس الرباب بسهمه
فؤادي إلى بانات جلق مائل
فؤادي إلى بانات جلق مائلودمعي على أنهارها يتحدرفوافي إلى زهر السفرجل شيقا
سقيا لأقطار الشآم فكم
سقيا لأقطار الشآم فكممن أنجم في روضها نجمتوإذا السماء بأرضها نزلت
حللنا ببستان به الدوح واقف
حللنا ببستان به الدوح واقفوجدول صافي الماء من تحته يجريكان النجوم الزهر زهري خوخه
دمشق وافي بطيب
دمشق وافي بطيبنسيمها المتدانيوصح قول البرايا
عندي لأرض دمشق فرط صبابه
عندي لأرض دمشق فرط صبابهفسقى حماها الرحب صوب غيوثوعيوننا لفراق مشمشها حكى
سقى الجنك منهل الرباب فشوقنا
سقى الجنك منهلّ الرباب فشوقنالطيب مغاني أرضه ماله حصروحيا بقطر الشام أنهارها التي