أداعبك الحجيا في غليظ
أداعبك الْحُجيَّا في غليظطويل القد مسود النواحييعلَّقُ وهو منكوس ولكن
وأحمر في وسطه أصفر
وأحمر في وسطه أصفرله ضمة وله فتحهْأتيته لا ختل غرَّاته
جيش الملاحة والجمال
جيش الملاحة والجمال بوجه من أهوى مناخفلو انبرى للأرض فيـ
أيا دمع إن لم ينجد الصبر أنجد
أيا دمع إن لم ينجد الصبر أنجدويا شوق ألحق غائرين بمنجدويا حاديي أظعانها إن نويتما
قبحا لهذا الزمان ما أربه
قبحاً لهذا الزمان ما أربُهفي عمل لا يلوح لي سببهماذا عليهِ من الكرامِ فما
وابأبي أنت وذاك الشنب
وابأبي أنت وذاك الشنبوالويل من غنجك لي والْحَرَبْيا شُغلاً جاء ولم يُنتظر
كم حسرات لي وكم وجد
كم حسرات لي وكم وجدليست على غور ولا نجدِلا بل على جرجان من بلدة
قسما لقد عجم الزمان
قسماً لقد عَجَمَ الزمانُ كِنانتي عُوداً فعوداوأرانِيَ الأيام شُو
أنعت ليلا ذا سواد كالسبج
أنعت ليلاً ذا سواد كالسَّبَجْمخدر الصبح خداريّ الدعجلو أدرج العالم فيه لاندرج
سقى الله نجدا كلما ذكروا نجدا
سقى اللّه نجداً كلما ذكروا نجداًوقَلَّ لنجد أن أهيم به وَجْداطربتُ وهاجتني شمالٌ بَليلةٌ