ليت هشاما عاش حتى يرى
لَيتَ هِشاماً عاشَ حَتّى يَرىمَحلَبَهُ الأَوفَرَ قَد أُترِعاكِلنا لَهُ بِالصاعِ إِذ كالَها
يا ويح جندي الألى خاروا وما نظروا
يا وَيحَ جُندي الأَلى خاروا وَما نَظَروافي غِبِّ أَمرِ عَمودِ الدينِ لَو وَقَعاأَلقَحتُها ثُمَّ شالَت عاقِداً أُنُفاً
ضمنت لكم إن سلم الله مهجتي
ضَمِنتُ لَكُم إِن سَلَّمَ اللَهُ مُهجَتيعَطاءً وَرِزقاً كامِلاً في المُحَرَّمِفَلا تُعجِلوني لا أَبا لِأَبيكُمُ
أم سلام لو لقيت من الوجد
أُمَّ سَلّامَ لَو لَقيتِ مِنَ الوَجدِ عَشيرَ الَّذي لَقيتُ بَراكِفَأَثيبي بِالوُدِّ صَبّاً عَميداً
كأن الحميم على جسمها
كَأَنَّ الحَميمَ عَلى جِسمِهاإِذا اِغتَرَفَتهُ بِأَطماسِهاجُمانٌ يَجولُ عَلى فِضَّةٍ
لمن دمنة أقفرت بالجليل
لِمَن دِمنَةٌ أَقفَرَت بِالجَليلِ أَنكَرتُها بَعدَ إيناسِهاكَخَطِّ الصَحيفَةِ بَعدَ الزَما
خف من دار جيرتي
خَفَّ مِن دارِ جيرَتييا خَليلَيَّ أُنسُهاأَفَلا تَخرُجُ العَرو
وجدت العيش يا سلمى
وَجَدتُ العَيشَ يا سَلمىمِزاجَ الكَأسِ بِالكاسِإِذا ما كَأسُنا دارَت
إسقنا يا يزيد بالقرقاره
إِسقِنا يا يَزيدُ بِالقَرقارَهقَد طَرِبنا وَحَنَّتِ الزَمارَهمِن شَرابٍ كَأَنَّهُ دَمُ خَشفٍ
إسقني يا زيد صرفا
إِسقِني يا زَيدُ صِرفاًإِسقِني بِالطِرجَهارَهإِسقِنيها مُزَّةً تَأ