ولقد قال طبيبي وطبيبي
وَلَقَد قالَ طَبيبيوَطَبيبي غَيرُ آلِأُشكُ ما شِئتَ سِوى الحُبْ
طرقتني وصحابي هجوع
طَرَقَتني وَصِحابي هُجوعٌظَبيَةٌ أَدماءُ مِثلُ الهِلالِمِثلُ قَرنِ الشَمسِ لَمّا تَبَدَّت
عرفت المنزل الخالي
عَرَفتُ المَنزِلَ الخاليعَفا مِن بَعدِ أَحوالِعَفاهُ كُلُّ حَنّانٍ
هل إلى أم سعيد
هَل إِلى أُمِّ سَعيدٍمِن رَسولٍ أَو سَبيلِناصِحٍ يُخبِرُ أَنّي
أنا النذير لمسدي نعمة أبدا
أَنا النَذيرُ لِمُسدي نِعمَةٍ أَبَداًإِلى المَقاريفِ ما لَم يَخبِرُ الدَخَلاإِن أَنتَ أَكرَمتَهُم أَلفَيتَهُم بُطُراً
خذوا ملككم لا ثبت الله ملككم
خُذوا مُلكَكُمُ لا ثَبَّتَ اللَهُ مُلكَكُمثَباتاً يُساوي ما حَييتُ قِبالاذَروا لِيَ سَلمى وَالطِلاءَ وَقَينَةً
أنا الوليد الإمام مفتخرا
أَنا الوَليدُ الإِمامُ مُفتَخِراًأَنعِمُ بالي وَأَتبَعُ الغَزَلاأَهوى سُلَيمى وَهِيَ تَصرِمُني
خبروني أن سلمى
خَبَّروني أَنَّ سَلمىخَرَجَت يَومَ المُصَلّىفَإِذا طَيرٌ مَليحٌ
وزق وافر الجنبين
وَزِقٍّ وافِرِ الجَنبَينِ مِثلِ الجَمَلِ البازِلبِهِ رُحتُ إِلى صَحبي
أراني الله يا سلمى حياتي
أَراني اللَهُ يا سَلمى حَياتيوَفي يَومِ الحِسابِ كَما أَراكِأَلا تَجزينَ مَن تَيَّمتِ عُمراً