بلغا عني سليمى

بَلَّغا عَنّي سُلَيمىوَسَلاها لِيَ عَمّافَعَلَت في شَأنِ صَبٍّ

نام من كان خليا من ألم

نامَ مَن كانَ خَلِيّاً مِن أَلَموَلَقَد بِتُ شَجِيّاً لَم أَنَمأَرقُبُ النَجمَ كَأَنّي مُسنَدٌ

ما لسلمى تجنبت

ما لِسَلمى تَجَنَّبَتوَصلَنا اليَومَ مالَهاكَم دَلالٍ تَدَلَّلَت

فأقسم ما أدنيت كفي لريبة

فَأَقسِمُ ما أَدنَيتُ كَفّي لِريبَةٍوَلا حَمَلَتني نَحوَ فاحِشَةٍ رِجليوَلا قادَني سَمعي وَلا بَصَري لَها

أليس عظيما أن أرى كل وارد

أَلَيسَ عَظيماً أَن أَرى كُلَّ وارِدٍحِياضَكَ يَوماً صادِراً بِالنَوافِلِوَأَرجِعَ مَجذوذَ الرَجاءِ مُصَرَّداً

عيني للحدث الجليل

عَينَيَ لِلحَدَثِ الجَليلِجودا بِأَربَعَةٍ هُمولِجودا بِدَمعٍ إِنَّهُ

من مبلغ عني أبا كامل

مَن مُبلِغٌ عَنّي أَبا كامِلِأَنّي إِذا ما غابَ كَالهامِلِوَزادَني شَوقاً إِلى قُربِهِ

سقيت أبا كامل

سَقَيتُ أَبا كامِلِمِنَ الأَصفَرِ البابِليوَسَقَّيتُها مَعبَداً