ألا ليت الإله يحين سلمى

أَلا لَيتَ الإِلهَ يُحينُ سَلمىفَإِنَّ اللَهَ يَفعَلُ ما يَشاءُفَيُخرِجُها فَيَطرَحُها بِأَرضٍ

الحمد لله ولي الحمد

الحَمدُ لِلَّهِ وَلِيِّ الحَمدِ
أَحمَدُهُ في يُسرِنا وَالجهدِ
وَهُوَ الَّذي في الكَربِ أَستَعينُ

علل القوم قليلا

عَلَّلِ القَومَ قَليلاًيا اِبنَ بِنتِ الفارِسِيَّهغَنِّهِم أَنتَ وَبِشرٌ

أقصرا عن ملامتي عاذليا

أَقصِرا عَن مَلامَتي عاذِلَيّاإِنَّ عَذلي يَزيدُني اليَومِ غَيّالا تَلوما هُديتُما إِنَّ قَلبي

إذا مت يا أم الحنيكل فانكحي

إِذا مُتُّ يا أُمَّ الحُنَيكِلِ فَاِنكِحيوَلا تَأمُلي بَعدَ الفِراقِ تَلاقِيافَإِنَّ الَّذي حُدِّثتِهِ مِن لِقائِنا

ألم تر أني بينما أنا آمن

أَلم تَرَ أَنّي بَينَما أَنا آمِنٌيَخُبُّ بِيَ السِندِيُّ قَفراً فَيافِياتَطَلَّعتُ مِن غَورٍ فَأَبصَرتُ فارِساً

وإن على شاطي الفرات لفتية

وَإِنَّ عَلى شاطي الفُراتِ لَفِتيَةًيَوَدّونَ لَو كانوا بِمالِهِمُ اِفتَدواحَدَونا وَساقونا فَنَحنُ كَما تَرى