تفاءل بمن تهوى يكن فلقلما
تفاءل بمن تهوى يكن فلقلّمايقال لشيء كان إلا تحقّقا
ومالكي ما مالكي
ومالكي ما مالكيغيثُ الزمان الممحلِتاهَت به أيّامُه
وردت بطالع اليمن السعيد
وَرَدْتَ بِطالِعِ اليُمنِ السَّعِيدِعَلَى حَرَمِ الوَليّ أبي سَعِيدكَمَا وَرَدَ الكَرِيمُ أبوكَ قَبلاً
صاغ الإمام العالم ابن الحاجب
صَاغَ الإمَامُ العَالِمُ ابْنُ الحَاجِبُدُرَراً مَعَانيهَا كَغَمزِالحَاجِبِتَخفى عَلى الأفهَامِ مُقْتَضَيَاتُهَا
هو العز في سمر القنا والقواضب
هُوَ الْعِز في سُمْرِ الْقَنَا والْقَواضِبِوَإلاَّ فَمَا تُغْنِي صدور الْمَرَاتِبِوَسِيَّانِ أغْمَار الرِّجَالِ وصِيدهَا
من كان يطلب رأس العز يملكه
من كان يطلبُ رأس العزّ يملكُهفالجَوّ والدّوّ في مرآه سيّانلا خير في عيشة في دار مسكنةٍ
حياكم الوجه الجميل المسفر
حَيَّاكُمُ الوَجهُ الجَميلُ المُسفِرُيَا مَجلِساً فِيِهِ الفُنُونُ تُحَرَّرُهَل تَسْمَعونَ وإنَّمَا أنَا نَائِبٌ
سعيد المباني ما يطول ويمتد
سَعِيدُ المَباني مَا يَطُولُ ويَمتَدُّإذا كَانَ لِلوَجهِ الجَميلِ به القَصدولاَسِيَمَأ إنْ كَانَ في خُلُقِ الذي
أعيدا حديث الأنس عن ساكن السفح
أعيداً حديثَ الأنسِ عنْ ساكِنِ السَّفْحِعَسَى تُبرِداَما بِالجَوانِحِ من لَفحِوإيَّاكُما ذِكرَ العُذَيبِ فإنَّهُ
يا ابن عبد العزيز أنت عزيز
يَا ابنَ عَبدَ العزِيزِ أنتَ عَزيزٌثَابتُ الوِدّ فِي جَمِيعِ القُلُوبِتَحمِلُ الكَلَّ في المَضيِقِ وتَحْمِي