أقصر والتطويل في الشكر واجب

أقَصّرُ وَالتَّطوِيلُ فِي الشُّكْرِ وَاجِبُلِمَنْ فَضلُهُ في كُلّ ما شِئتَ غَالِبُوأهْدي اللَّبيسَ النَّاقِصَ القَدرِ للذي

اللطف حف وكل حين يطلب

اللَّطْفُ حَفَّ وَكُلُّ حِينٍ يُطْلَبُوَلِمَنْ بِهِ نَيلُ الْمَطالِبِ أوْجَبُوَالصَّفْوُ يَبْغِيهِ ابنُ آدَمَ دِيمَةً

أقلا علي اللوم إني لفي شغل

أقلاَّ عَلَيَّ اللومَ إنِّي لَفِي شغْلِشُغِلْتُ بسَلْمى أينَ من أهلِهَا أهْليِأقَامَتْ بِذاتِ الجَزْعِ من جَانِبِ الحِمَى

هل أذكرتك العهد بعد تناسي

هَلْ أذْكَرَتْكَ العَهْدَ بَعدَ تَنَاسِيدِمنٌ تَقَادَمَ عَهدُهَا بِالناسِإنْ كَنْتَ تَجْحَدُ مَا لَقِيتَ فَإنَّني

الله يحفظ ما بوجهك صورا

اللهُ يَحْفَظُ مَا بِوَجْهِكَ صَوَّراَرَوضاً جَرَتْ فِيهِ اللَّحَاظُ فَنَوَّراَبَلَغَ المُكَابِرُ فِي وُجُودِكَ طَوْرَهُ

يا بني الغرب وكنا

يَا بنِي الْغَربُ وكُنَّانَحْسَبُ الجِدَّ مِزَاحاًأوَ فِيكُمْ مثل هَذا

لمبشري بتمام عفوك ما طلب

لِمُبَشِّرِي بِتَمَامِ عَفوِكَ مَا طَلَبْمَا بَعدَهُ لِي فِي الأمَانِي مِن أرَبْوَأقلُّ شيءٍ من رِضاكَ مُحَصَّلُ

هذا ضريح للهمام الأمجد

هَذا ضَريحٌ لِلهُمَامِ الأمجَدِنَجمِ المُلوكِ السَّيدِ ابنِ السَّيِّدِعَلَمٌ غَدَا لِلقَاسِمينِ مُجاورِراً

بين الظبا والعوالي ترفع الرتب

بَينَ الظُبا وَالعَوَالي تُرفَعُ الرُّتَبُولا تُرى رَاحةٌ مَالَمْ يَكُنْ تَعَبُوَمَن تَسَامَى لأمرٍ عَزَّ مَطلَبُهُ