جلب الماء زلالا ينهمر
جَلَبَ المَاءَ زُلاَلاً يَنْهَمِرْبَايُنَا البَاشَا عَلِيُّ المُدَّكِرْنَجْلُ مَولاَنَا حُسَيِنِ المُرتَضى
عش بخير إثر خير
عِشْ بِخَيرٍ إثْرَ خَيرْمَا عَلَى ظَنِّكَ ضَيرْكُلَّمَا حَاوَلْتُ طَوراً
لك المثل الأعلى وللكاذب الفهر
لَكَ المَثَلُ الأعلى ولِلكَاذِبِ الفِهرُيَدُورُ عَلَيهِ بِالذي قَالَهُ الدَّهرُوتَسْعَدُ من قَولِ الأعادي بِضِدِهِ
فرح يزيد بقولها لا تبعد
فَرَحٌ يَزيدُ بِقَولِهَا لاَ تَبعُدِأوَ مَا تَرَاهُ طَلِيعَةً لِلمَوعِدِسَمَحَتْ بِهِ لأياً وأثقَلْ مَا هُنا
قل للشهود تعزوا
قُل لِلشُّهُودِ تَعَزَّوافَسُوقُكُمْ ذاتُ عَيثلاَ تَطمَعُوا أنْ تَفوزُوا
يا فاضلا يزهو به المذهب
يَا فَاضِلاً يزْهُو بِهِ المَذهَبُوَفَاضِلَ الْخُطَّةِ إذْ تَعْصبُوَمَنْ إذَا حَدَّثَ ألْهَى النُّهَى
ذا ضريح حل قلبه
ذا ضَريحٌ حَلَّ قَلبَهْطَائِعٌ مَا عَاشَ رَبهْمُحسنُ العشرَةِ صَافٍ
قد صافحته يد العليا وهام بها
قَدْ صَافَحَتْهُ يَدُ العَليَا وَهَامَ بِهَاكَأنهُ بِزُهُورِ النقْشِ بُسْتَانُإذْ لاَحَ مُرتَفِعُ الأفيَاءِ فِي سَفَرِ
ترحم إن وقفت هنا وسلم
تَرَحمْ إنْ وَقَفْتَ هُنَا وَسَلَّمْوَعَايِنْ في التُّرابِ فَتىً مُكَرَّمْعَزِيزٌ عاقَهُ ذا المَوتُ قَسراً
هذا ضريح محمد الورغي الذي
هَذا ضَرِيحُ مُحَمَّدِ الورَغِي الذيفِي كُلّ فَنّ فَضْلُهُ لا يُجْحَدُفَنَّ القَرِيضِ قَدِ انقضَى لمَّا قَضَى