حاجة المدح لحلو الغزل

حَاجَةُ المَدحِ لِحُلوِ الغَزَلِحَاجَةُ الصَّبّ لأولَى القُبَلِمَا عَلَى مَانِعِهَا لَو سَمَحَتْ

حي فحن له الفؤاد المدنف

حَيَّ فَحنَّ لهُ الفُؤادُ المُدْنَفُطَيْفٌ ألَمَّ بِمَنْ لهُ يَتَشَوفُلأيِّا تَخَلَّصَ كَالشِّفَاءِ وَدُونَهُ

سقى الله من السقاية ما يبري

سَقَى اللهُ مِنَ السِّقايَةِ مَا يُبرِيمِنَ السَّقَمِ البادِي أوِ الدَّاخِلِ الصَّدرِفَيَا مُبرِداً مِنْ عَذبِهَا فَادْعُ هَكَذا

يا ليلة بتها في شهر أيار

يَا لَيلَةً بِتُّهَا فِي شَهرِ أيَّارِبِحمةِ الأنفِ أرعَى نَجسَهُ السَّاريوالجِسمُ إذ ذَاكَ في ضُعفٍ أعَالِجُهُ

هل في أمانيك ريب بعد أن نظرت

هَل فِي أمانِيكَ رَيْبٌ بَعْدَ أنْ نَظَرَتْعَينَاكَ فِي وَجْهِ مَيمُونِ السَّلاطِينِعَلِيِّ المُنتَهَى بَعدَ التصَوفِ عَنْ

ختمك الجامع الصحيح كرامه

خَتمُكَ الجَامِعَ الصَّحِيحِ كَرَامَهُيَتْبَعُ الفَوزُ يَومَهَا وَالسَّلاَمَهْحَقَّقَ اللهُ مَا تَمَنَّيتَ مِنهَا

أحسنت يا من تحرى

أحْسَنْتَ يَا مَنْ تَحَرَّىبِذا الكِتَابِ الجَلِيلِإذْ جِئْتَ فِيهِ بِصُنعٍ

أحدث باب المسجد الجامع

أُحْدِثَ بَابُ المَسجِدِ الجَامِعِبِأمْرِ مَولاَنَا الرّضَا القَامِعِعَلِي بَاشَا بْنُ الحُسَينِ الذي

هذا الختان وقد دعوه طهورا

هَذا الخِتانُ وَقَدْ دَعَوهُ طُهُوراًة خَلَعَ الزَّمَانَ بِهِ عَلَيكَ سُرُوراًفَرَحٌ يَخُصُّكَ بِالكَرامَةِ أوَّلاً

علمت بأن غرامها في خاطري

عَلِمَتْ بِأنَّ غَرامَهَا في خَاطِرِيفَتَعَزَّزَتْ وَرَنَتْ بِطَرفٍ فَاتِرٍوتَبَرَقَعَتْ لَمَّا رَأتني زَائِراً