طالع اليمنِ مقبل في ازدياد
طالِعُ اليمنِ مقبلٌ في ازديادسالم الكون من كمون الفسادفتحَ الوقت منه للأنس بابا
فلا وليد عن الأرقال يعقلني
فلا وليد عن الأرقال يعقلُنيولا غريم إلى قاضٍ يقاضينيوليس لي غير نعل بتّ أخصِفُها
كذا فليجد من يطلب الرتبة العليا
كَذا فَليَجد مَنْ يَطلُب الرُّتبةَ العُليَاوَإلا فَمَا الدَّعوَى بِمُجدِيةٍ شَيِّاجَرَى صَاحِبُ القاموسِ فِي بُعْدِ غَايَةٍ
يوما أكون مع الملاح ممتطيا
يوما أكون مع الملّاح ممتطِياًذات الدسار على قاموس تيّارِوتارةً في فسيح لا يصاحبُني
سعد السعود تجلى
سعد السعود تجلّىوطالع السعد لاذافقلت يا سعد خبّر
هذا سبيل في سبيل مهيمن
هَذا سَبِيلٌ فِي سَبِيلِ مُهَيمَنٍأجرَاهُ مَنْ أولَى الجَمَالَ جَمِيلهُفَاشْرَبْ وَقِفْ بإزَائهِ مُتَنَعِّماً
لله ترب لاح مثل جنان
لِلهِ تُرْبٌ لاَحَ مِثْلَ جِنَانِيَزهُو بِنُورِ حُلاه كُلُّ جَنَانِفَإذا نظرْتَ إلى بَدَائِعِ صُنعِهِ
يا نسيم الرقمتين
يَا نَسِيمَ الرَّقَمتَيْنِوَضِياءَ النَيِّرَيْنأبلِغَا مِنِّي سَلاماً
طالع السعد بالميامن حيا
طالَعُ السَّعدِ بِالمَيَامِنِ حَياوَاضِح البِشرِ مُستَنير المُحيَاحِينَ قَالَتْ لَدَى الوِلادَة يَا بُشرَا
يا ناظرا أسبل بخدك عبرة
يا ناظِرا أسبلْ بخدّكَ عَبرَةًوَانثُرْ على هذا الجَنَابِ نظامَهَاهذا ضريحٌ قد حوَى منْ حَصّلَتْ