أنا أفدي مكتومة لا تسمى
أَنا أَفْدي مَكْتُومَةً لا تُسَمَّىهَامَ قَلْبي بِها هُياماً وَهَمَّاحُلْوَةُ الخَلْقِ مُرَّةُ الخُلْقِ قَدْ أَصْ
انظر إلى قمر عال على غصن
اُنْظُرْ إِلى قَمَرٍ عَالٍ عَلَى غُصُنٍيَمِيلُ مِنْ تَحْتِهِ طَوْراً وَيَعْتَدِلُكَأَنَّمَا خَدُّهُ مِنْ خَمْرِ وَجْنَتِهِ
أغريت بي سقما علي
أَغْرَيْتَ بي سَقَماً عَلَيْكَ وَنِمْتَ عَنْ لَيْلِي الطَّوِيلِوَبَخِلْتَ بِالشَّكْوى إِلَيْ
رسم صبري في ربع شوقي محيل
رَسْمُ صَبْرِي في رَبْعِ شَوْقي مُحِيلُوَلرُوحي في سَيْلِ دَمْعي مَسِيلُقَدْ بَكى لِي مِمَّا بَكَيْتُ العَذُولُ
إني طلبت إلى القرطاس يحمل لي
إِنِّي طَلَبْتُ إِلى القِرْطاسِ يَحْمِلُ ليبَعْضَ الَّذي بي إِلَيْكُمْ زَادَني قَلَقافَظَلَّ يَرْعَدُ في كَفِّي فَأَوْهَمَني
خفت الرقيب فجللتني شعرها
خِفْتُ الرَّقِيبَ فَجَلَّلَتْني شَعْرَهاوَتَجَلَّلَتْ مِنْ خَوْفِ واشٍ يَرْمُقُفَكأنَّنا صُبْحانِ في لَيْلٍ حَوى
روحي الفداء وما أحويه من نشب
رُوحِي الفِداءُ وَما أَحْويهِ مِنْ نَشَبٍلِشَادِنٍ فَاتِرِ الأَلْحاظِ والمُقَلِقَدْ صِرْتُ فيهِ أَمِيرَ العاشِقِينَ وَقَدْ
كتبت في نهار خد أنيق
كَتَبَت في نَهارِ خَدٍّ أَنيِقِوَاوَ لَيلٍ مَلِيحَةَ التَفريقِوَتَبَدَّت بِمُقلَةٍ تَرشُقُ القَل
أستودع الله في بغداد لي قمرا
أَسْتَوْدِعُ اللَهَ في بَغْدَادَ لِي قَمَراًبِالكَرْخِ مِنْ فَلَكِ الأَزْرَارِ مَطْلَعُهُوَدَّعْتُهُ وَبِوُدِّي أَنْ تُوَدِّعَني
لله لله ما أحلى رضاك وما
للَّهِ للَّهِ مَا أَحْلى رِضَاكِ وَمَاأَمَرَّ سُخْطَكِ يا مَوْلاةَ مَوْلاهَالا شَيءَ أَحْسَنُ مِنْها إِنَّها خُلِقَتْ