مشروطة خطرت ترنح قامة
مشروطةٌ خطرتْ ترنّح قامةيزري الذّوابلَ لينُها وشِطَاطُهاقامتْ قيامةُ عاشقيها في الهوى
جزى الله بالحسنى عذولي وإن يكن
جزى الله بالحسنى عذولي وإن يكنْأثار لهيباً في الفؤادِ وسَعَّراوما ذاكَ إلاّ أنّه حين لاَمني
مولاي رفقا بصب
مَولاي رفقاً بصبٍّعذبتَه بصدودِكْفجُلُّ نارِ فؤادي
أَنا والله مغرم
أَنا والله مغرمٌبكَ صَبٌّ مُعَذّبُليَ دَمعٌ مرقْرقٌ
ترفق بجسم قد أضر به الهوى
ترفّقْ بجسم قد أضرّ به الهوىوقلبٍ معنّى فيكَ فارقَه الصبرُفلم يُبقِ مِنّي الحبُّ غيرَ بقيةٍ
أترى يسلوا الهوى وله
أتُرى يَسْلُوا الهوَى ولَهُعِندَ سُكَّان الحِمَى وَلَهُمُغرمٌ في قلبهِ حَزَنٌ
كم ذا الجفا وإلى متى الهجر
كم ذا الجفا وإلى متى الهَجْرُشبّ الهوى وتعذّر الصَّبرُذَهَبَتْ قوىً قد كنتُ أعرفها
ولم أنس إذ زارت وسادي وقد غدا
ولم أنسَ إذ زارتْ وسادي وقد غداعليها من اللّيل البهيم لَبوسُعلى حين أودَى بي أليمُ صدودها
إليك عني فما السلوان من شاني
إليك عَنّي فما السّلوان مِن شانييكفيكَ ما سال في خدّيِّ مِنْ شانييا عاذلي كيفَ أَسلو عن هوى رشا
وثلاث لما بدت لي منها
وثلاث لمّا بدتْ ليّ منهاسلبتني بهنّ ثوبَ وقاريحاجباها ومُقلتاها وما تَنثرُ