أَنا والله منك في
أَنَا واللهِ مِنكَ فيمِحَنٍ لا أطيقُهابَيْنَ قَلْبٍ تُذيبُه
أي سيف نضته لي جفناكا
أيّ سيفٍ نضتْهُ لي جفناكَاأي رُمحٍ هزّتْهُ لي عِطفاكَاكنتُ لا أعرفُ الغرام إلى أنْ
قد أجبنا هواك لما دعانا
قد أجبنا هواك لمّا دعاناوعَصينا العذولَ حين نَهاناووَردنا مِن بحر حبك وَرداً
ما بعد الموت قل وجد
ما بعَّدَ الموتَ قِلُّ وجْدٍعنّي ولَمْ يَنْقُصِ الغرامُلكنّني قد خفيتُ سقْماً
يا قمرا حل عقد صبري
يا قمراً حلّ عقد صبريفَمَا لِسرّي بهِ انْكتامُاللهَ في مُغرمٍ عميدٍ
يلومني العذال في ولهي بكم
يَلومُني العُذّالُ في وَلَهي بكموإنّي إلى قَولِ العواذلِ لا أَصْبُووماذَا عَسَى تُجدي الملامةُ في الهوى
غالطتني بقولها
غالَطَتْنِي بقَوْلِهالي وقد برّحَ القِلَىسوف آتيكَ في الكَرى
بأهل المنحنى عرج وأبلغ
بأهل المُنْحنَى عَرّج وأبلغْمِنَ الصبّ المشوق بهِمْ سلامَهْوإيّاك الحريقَ بنار قلبي
ولم أخف السقام لأجل موتي
ولم أَخَفِ السقامَ لأجل موتيسقاماً أو لإشماتِ الأعاديولكنّي خشيتُ إذا تمادَى
دمنا بأكناف العقيق خوالي
دِمنَاً بأكناف العقيق خواليحييتِ من دِمَنٍ ومن أطلالِوسَقَتْ سماءُ الشوقِ رَبعكَ دائماً