أي سيف نضته لي جفناكا

أيّ سيفٍ نضتْهُ لي جفناكَاأي رُمحٍ هزّتْهُ لي عِطفاكَاكنتُ لا أعرفُ الغرام إلى أنْ

ما بعد الموت قل وجد

ما بعَّدَ الموتَ قِلُّ وجْدٍعنّي ولَمْ يَنْقُصِ الغرامُلكنّني قد خفيتُ سقْماً

يلومني العذال في ولهي بكم

يَلومُني العُذّالُ في وَلَهي بكموإنّي إلى قَولِ العواذلِ لا أَصْبُووماذَا عَسَى تُجدي الملامةُ في الهوى

غالطتني بقولها

غالَطَتْنِي بقَوْلِهالي وقد برّحَ القِلَىسوف آتيكَ في الكَرى