أتسرقني وأنت أجل خل

أتسرقُني وأنتَ أجلُّ خِلٍّيعزُّ عليّ من حيٍّ وميْتِأظنُّ القَطعَ هانَ عليك حتّى

صرفت لسبك النظم والنثر همة

صرفتَ لِسبكِ النَّظم والنثر همّةًتُرينا بها ما يَسْحَرُ الفِكرَ حُسْنُهُوأضحَتْ سماء الملكِ منك منيرةً

كم ذا يذوب أسى وكم يتجلد

كَمْ ذَا يذوبُ أسىً وكَمْ يتجلَّدُأينَ المعينُ لَهُ وأينَ المسْعِدُأَأُهَيْلَ وادِي المنْحَنَي وحياتِكُمْ

إني رضيت عليا

إنّي رضيتُ عَليّاًدونَ البرايا إماماالحمد للهِ أنّي

ملك به عز الشريعة مظهر

مُلْكٌ بهِ عِزُّ الشَّريعةِ مُظهَرُيُزْهَى به الدينُ الحنيفُ ويَفْخَرُوبناءُ عزٍّ شيدَ في أوج العُلَى