إن الكتابة شأنها
إن الكتابة شأنُهاأعْزِزْ بهِ عندِي وأَعظِمْيَعلُو بها قَدرُ الفَتَى
عجبت من الفعلاء إذ حديت بها
عَجِبتُ مِنَ الفعلاء إذْ حُدِيَتْ بهاإلى حَرْب خيرِ الأَوصياء الطلائحأَتَتْ نحوه ركضاً يحفّ بِرَحْلِهَا
لا ورمان النهود
لا وَرمّانِ النّهودِفَوقَ أغْصان القُدودِوأقاحٍ وورودِ
فإن يكن أنكرها ناصب
فإن يكُنْ أنكرها نَاصبٌفكَم لأَهلِ النَّصبِ منْ مَغْلَطَهْ
رام عذالي فيه سلوة
رامَ عُذّالي فيه سلوةًدونَ ما راموهُ واللهِ العماتُوَيْح عُذّالي فيهِ ما دَروا
إن آيات غرامي
إن آيات غراميمُحكماتٌ لَيْسَ تُنسَخْوهواكم في فؤادي
كيف يرضيك على الضيم المقام
كيفَ يرضيكَ على الضّيم المقامُويُواتيكَ على الذلِّ المنامُكيفَ أَغضَيتَ وفي العين قَذيً
أمولاي قد أهدى أسير ودادكم
أمولاي قَدْ أهدى أسيرُ ودادكملمالِكِه شيئاً يسيراً من القَطرفجد بقبولٍ واعذرِ العبدَ مِنّةً
سقامي يظهر ما أضمر
سقاميَ يُظهِرُ ما أضْمِرُودَمْعي يُعرّفُ ما أُنكِرُكتمتُ الّذي بي خوف العِدى
وافاك يصحبه الإسعاد والظفر
وافاكَ يصحبُهُ الإسْعادُ والظَّفَرُعيدٌ به سُحُبُ الإقبال تَنْهمِرُفالْبسْ بهِ حُلَلَ المجدِ المؤثّل لا