ومعذبي من لا أبوح بذكره

ومعذّبي مَنْ لا أبوحُ بذكرِهِما دُمتُ في أسرِ الهوى وقيادِهِصَنمٌ غَدا يدعو إلى دينِ الهوى

سلاما ألذ من السلسبيل

سلاماً أَلَذّ مِن السَّلسبيلوأَحْلاَ مِنَ الوصْلِ بعد الصدودِكَعَوْدِ الشّبابِ ورشْفِ الرّضابِ