أبا حسن أنت المرجى لها فهل
أبا حَسنٍ أنتَ المُرَجّى لَها فهلْلِمَوعِدِ آمالي لَديكَ نَجازُفأنتَ المجلَّي في الكرامِ حقيقَةٌ
ما زلت عن درن الدنايا صائنا
ما زلتُ عن درن الدنايا صائناًعِرضاً غدا كالجوهرِ الشفّافِفإذا جرى مَرَحاً بميدان الصِّبا
لم استطع نحوكم خروجا
لم استطعْ نحوكم خروجاًفمكن أخا المكرمات عاذِرلأنّني قد سكنتُ بيتاً
يا حبذا يومي بحده
يا حبذا يومي بحَدّهوبُرودُ عَيْشي مُستجدّهْوالغيمُ قد نشرتْ يدا
سر بنا نحو حدة وسناع
سِرْ بنا نَحْو حدةٍ وسناعِوالإكامِ الّتي بسفح القاعِ
أغر حلو اللمى رقيق
أغرّ حلْو اللَّمى رقيقٌلِلْبدرِ مِن حُسْنه التمامُيحقّ لي أَنْ أهيمَ فيهِ
فقل لنجل علي أنت يا ولدي
فقل لنَجل علي أنت يا ولديوافقتَ يوماً بموج الريح مضطربا
حيث روض الصبا أريض وغصن
حيث روض الصّبا أريضٌ وغُصْناللَّهو رطبٌ وشملُنَا في اجتماعِوكؤوس السرورِ بين النّدامى
ألحاظه كالسهام فعلا
ألحاظُهُ كالسّهامِ فِعلاًبَلْ فوقَ ما تفعلُ السّهامُوقدُّه كالقَضيب ليناً
ملكت يا مالكي قيادي
مَلكْتَ يا مالكي قياديوصحَّ في كفِّكَ الزّمامُفافْعَلْ كما تَشتهي فإنّي