غير حظي لا ألوم
غير حَظّي لا ألومُوهو واللهِ المشوُمُكلّما رمْتُ مراماً
وغيداء لا تنفك تمل عيونها
وغيداء لا تنفكَ تمل عيونهاعلى النّاسِ من أسحار بابل ما تُمليتناءَيت عنها وهي تَدعو إلى الّلقا
أأطيع العذول في السلوان
أأطيعُ العذولَ في السّلوانِلا ومَنْ قَد أضلَّهُ وهدَانييا عذولي في الحُبّ دعني فإنّي
وما ضرني أن لا ترون فضائلي
وما ضرّني أَنْ لاَ تَرونَ فَضَائِليفما خَفِيتْ إلاَّ عَلى أَعْينٍ رُمدِ
ما لي وللافتقار في بلدي
ما لي ولِلاْفتقار في بَلَديأُفٍّ لِدهرِي وعيشيَ النَكِدِقَدْ ركبتنيَ الديونُ واشْتملَتْ
لحى الله شخصا يرتضي بمعيشة
لَحَى اللهُ شخصاً يَرْتضي بمعيشةٍذليلاً مهاناً عاجزَ النَّفسِ حائرامُرجٍّ لِشَخْصٍ كلَّ يومٍ وليلَةٍ
قتلوا الوارم ظلما وأتوا
قَتَلوا الوَارمَ ظلْماً وأتَوابمقَالٍ منه نقْضي عَجَباحين قالوا يدخل النارَ وقد
أو أنه كان يرضي الموت فيك فدى
أو أنه كانَ يُرضي المَوت فيكَ فدىًإذاً فدَيناكِ بالأَهلين والوَلَدِلكنّه الموتُ لا يُرضيهِ بذلُ فدى
الحمد لله الذي
الحمدُ للهِ الّذيأَصَحَّ جِسْمي وشَفَىقَد كُنتُ لَولاَ فَضْلُه
يا لها خطة خسف
يا لَها خِطّةُ خسفٍعِنْدَها عَزَّ عزائيكُسيَ النَّاسُ جميعاً