وإن التلقي بالقبول على الذي
وإنّ التّلقي بالقَبولِ على الّذيبه يَسْتدِلُّ المرءُ خيرُ دَليلومَا أمّةُ المختارِ من آلِ هاشمٍ
ملكتم فؤادا ليس يدخله العذل
مَلكْتُم فؤاداً ليسَ يدخلُه العذلُفَذِكْرُ سواكم كلّما مَرَّ لا يَحْلُويؤنَبني في حُبّكمْ كلُّ فارغٍ
رضيت بربي عن خلقه
رضيتُ بربّي عن خَلْقِهِوعَنْ هذِهِ الدّارِ بالآخرَهْسأسْعَى لِطاعتِه طاقتي
رويدك من كسب الذنوب فأنت لا
رويدكَ من كَسْب الذّنوب فأنت لاتطيقُ على نار الجحيم ولا تَقْوىأَتَرضَى بأنْ تَلْقى المهيمنَ في غدٍ
هي الدنيا وأنت بها خبير
هيَ الدنيا وأنتَ بها خبيرُفكَمْ هَذَا التَّجافي والْغُرورُتُدلْي أهْلَها بحبالِ غدْرٍ
بوداد آل محمد وولائهم
بوداد آل محمدٍ وولائِهمْأمْشي غداً في الحَشرِ تَحت لِوائِهمْحَسْبي مفَازاً أنّني وَاليتُ مَنْ
خذوا بيدي في الحشر يا آل أحمد
خُذوا بيَدي في الحشْرِ يا آلَ أحمدٍفإنّي لَكُمْ ما طَالَ عُمريَ خادِمُوعنِدِي لِسَانٌ مُرهَفٌ إن سَلَلْتُهُ
من ترى غير علي
مَنْ ترَى غيرَ عليٍّكانَ صِنواً لِلنَّبيِّمَن ترى من بعد خير
حتام عن جهل تلوم
حَتّامَ عَنْ جَهْلٍ تَلُومُمَهْلاً فَإنَّ اللَّوم لُومُطَرْفي الَّذي يَشْكُو السُّهادَ
قالوا امتدح سيد الكونين قلت لهم
قالوا امْتَدِحْ سيّدَ الكونين قلتُ لهمْيجلّ عن كلمي قدراً وأشعاريماذا عَسَاهُ يقولُ المادِحون وقَدْ