لعدلك قد وجهت يا بن محمد

لِعدْلِكَ قد وجَهتُ يا بن محمّدٍشكاتي عن حُزنٍ مراجلُه تَغْليحنانيك من دهرٍ غدا لي مُخادِعاً

رميت أسهم آمالي فلم تصب

رميتُ أسْهُمَ آمالي فَلَمْ تُصِبِورحتُ أدعو النَّدى جهراً فلم يُجبِوخابَ ظنّي فيمنْ كنتُ أحسبه

هيهات ذلك دين لا أفارقه

هَيْهَات ذلك دِينٌ لا أُفارقُهحتَّى أجيءَ غداً في زُمْرة الشُّهداحَتَامَ يعْتَادني التَّقليدُ بينكمُ

ألا تعجبن لعمرو وقد

ألاَ تعجَبنْ لِعَمْروٍ وقَدْرمَى بالدُّعابةِ خَيرَ البَشَرْولم يَخْتَرِعْها ولكنَّه