وساتر خده بمصحفه

وساترٍ خدّه بمصْحَفِهِقلتُ له والفؤاد في قَلقِخِفتَ على الخدّ من لواحظِنا

برح الشوق فواصل

برّح الشّوقُ فواصِلْأنْتَ عمّا بيَ غافلْزُرْ فأيّام المحبّين