الناشئ الأكبر أرشيف

أعددت للندمان صيد زمج

أعدَدتُ للنُدمان صيدَ زُمَّجِ
عَبلَ السَراةِ ذي قوامٍ عَسلَجِ
تخاله من رقةٍ المنضج

خليليَّ هل للحُزنِ مُقلةُ عاشقٍأم النارِ في أحشائِها وهي لا تدريأشارت إلى أرض العراقِ فأصبحت

وردت عليها والنجوم كأنهاكتائب جيش سوِّمت للكتائبِ

لأقتَحِمَنَّ الدهرَ مِنّي بعَزمَةٍتَخوَّفُ أعدائي وتمنَعُ جاريوأُفضي إلى هذا الكريم بنائلي

ومُدامةٍ لا يبتغي من رَبِّهِأَحَدٌ حَباهُ بها لديه مزيدافي كأسها صُوَرٌ تُظَنُّ لحسنها

نارنجةٌ في فروع الدوح قد نُظِمَتتدنو إلى القلب إذ تدنو مَسرَّتهُمثل الكواكب في لون السماءِ إذا

ولما رأين البينَ زُمَّت رِكابهُوأيقَنَّ منّا بانقطاعِ المطالبطلبنَ على الركب المجدين عِلَّةً

بانت سعادٌ وكانت بيضة البلدفقلت قد فارقت روحي من الجسديا أكرَم الناس أخلاقاً وأوفرَهُم

هل لك يا قناص في شاهين
سوذانقٍ مؤدبٍ أمين
جاء به سابيه من رزين

كتبت إليكم اشتكي حرقة الهوىبخط ضعيفٍ والخطوط فنونفقال خليلي ما لخطِّك هكذا