وشادن ما توخى وصفه أحد
وشادنٍ ما توخّى وصفَه أَحَدٌإلّا تلجلج في وصف الذي وَصَفايلوحُ في خدِّه وردٌ على زَهَرٍ
هواي وعقلي فيك ضدان لم يزل
هواي وعقلي فيك ضِدّان لم يزلعليك طول الدهر بينهما خلفُإذا ما نهاني العقلُ فيك أعادني
قلت لها لا تكثري
قلتُ لها لا تُكثريخُذي فؤادي أو ذَريحبُّك ما فارقني
على جسرة لا يدرك الطرف شأوها
عَلى جَسرَةٍ لا يُدرِكُ الطَرفُ شأوَهاإذا جَدَّ مِن نصِّ الوَجيفِ ذُمورُمُوَثِّقَةٍ لَم تَنحَضِ البيدُ لَحمَها
كأنما الآل باعوا لها
كأنما الآل باعوا لهاسوائمٌ قد غابَ راعيهاتتلع أحياناً أكمها
غدونا وطرف الليل وسنان غابر
غدونا وطرفُ الليلِ وسنانُ غابرُوقد نزل الأصابح والليل سائرُبأجدلَ من حُمر الصقور مؤدَّب
لما تفرى الليلث عن أثباجه
لمّا تَفَرّى الليلث عن أثباجِهِ
وارتاحَ ضوءُ الصُبح لانبلاجه
غَدوتُ أَبغي الصيدَ من منهاجِهِ
قد أغتدي والليل في حجابه
قد أغتدي والليلُ في حجابِه
لم تُحلَلِ العُقدَةُ من نقابهِ
بأغضفٍ يعيش من عذابهِ
إنما مجلس الندامى بساط
إنما مجلس الندامى بساطٌللأحاديث بينهم بسطوهفإذا ما انقضى الشراب وقاموا
إن كنت بالذل راضيا فأرح
إن كنت بالذلِّ راضياً فأرِحفي الجفن حدَّ المهند الخَذِمِلا تركب الخيل كالرجال ولا